بدأ مغني الراب الأمريكي الأسود الشهير فيفتي سنت جولته الأوروبية بحفل أحياه في العاصمة الأيرلندية هذا الأسبوع.
وقال فيفتي سنت: إنه لا عداوة بينه وبين المغني الأسود كايني ويست، وإنما هي فقط طبيعة موسيقى الهيب هوب التي تسمح بالمنافسة. مضيفا: "لم يقل (كايني ويست) أي شيء سيئ بشأني، ولم يعبر عن استيائه من النجاح الذي أحرزته".
وأضاف مغني الراب في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية: "ولذا فعندما بدأت في إنتاج ألبوماتي الموسيقية، كان يجب عليّ أن أخوض المنافسة، فقلت إنني سأترك مجال الغناء ما لم أبع عددا أكبر من الألبومات التي يبيعها كايني ويست".
وحول حياته الشخصية، وإذا ما كانت تتدخل في أعماله الفنية، قال فيفتي سنت: "لقد فعل إيمينيم الشيء نفسه، أليس كذلك؟ مثل علاقته بوالدته وغيرها. يستخدم إيمينيم كثيرا من الأمور الشخصية في أغانيه، لدرجة تجعل المعجبين يعتقدون أنهم يعرفونه بشكل شخصي".
وأوضح: "أعتقد أنني أحد أعظم فناني الراب في العالم، إن لم أكن أعظمهم على الإطلاق". وأضاف: "أذهب إلى أماكن لا يقصدها فنانو الهيب هوب، مثل إستونيا وقبرص؛ حيث لا يعرف الناس هناك سوى مايكل جاكسون".
وقال: "ستتغير المواضيع التي أطرحها في الأغاني التي أقدمها بشكل تدريجي لأن مفاهيمي تتغير، لذا فسآخذ اختيارات مختلفة، مع الاستمرار في مسيرتي قدما".
وحول المضمون العنيف لأغانيه، والتي تتعرض لانتقادات شديدة؛ لهذا السبب قال المغني: "عليّ أن أقدم صورا فنية للمشاعر الحقيقية في الوقت الحالي، لذا فإنني أقدم شيئا أشعر أن له مرجعا في الحقيقة، ويجب علي أن أقوم بتمديده أو تركيزه لبعض المستويات لأغراض الترفيه".
وقال "إن المسدسات تصبح مقبولة تماما عند الترويج لفيلم سينمائي». وأشار إلى "أفلام يظهر فيها أشخاص نعتبرهم نجوما سينمائيين ويحملون مسدسات في أيديهم".
ويقوم فيفتي سنت واسمه الحقيقي كيرتس جاكسون، والذي تحول من رجل عصابات إلى مغن بجولة في أوروبا للترويج لألبومه الأخير، وهو بعنوان "كيرتس" حيث يحيي سلسلة من الحفلات في المملكة المتحدة والنمسا وألمانيا وجمهورية التشيك
وقال فيفتي سنت: إنه لا عداوة بينه وبين المغني الأسود كايني ويست، وإنما هي فقط طبيعة موسيقى الهيب هوب التي تسمح بالمنافسة. مضيفا: "لم يقل (كايني ويست) أي شيء سيئ بشأني، ولم يعبر عن استيائه من النجاح الذي أحرزته".
وأضاف مغني الراب في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية: "ولذا فعندما بدأت في إنتاج ألبوماتي الموسيقية، كان يجب عليّ أن أخوض المنافسة، فقلت إنني سأترك مجال الغناء ما لم أبع عددا أكبر من الألبومات التي يبيعها كايني ويست".
وحول حياته الشخصية، وإذا ما كانت تتدخل في أعماله الفنية، قال فيفتي سنت: "لقد فعل إيمينيم الشيء نفسه، أليس كذلك؟ مثل علاقته بوالدته وغيرها. يستخدم إيمينيم كثيرا من الأمور الشخصية في أغانيه، لدرجة تجعل المعجبين يعتقدون أنهم يعرفونه بشكل شخصي".
وأوضح: "أعتقد أنني أحد أعظم فناني الراب في العالم، إن لم أكن أعظمهم على الإطلاق". وأضاف: "أذهب إلى أماكن لا يقصدها فنانو الهيب هوب، مثل إستونيا وقبرص؛ حيث لا يعرف الناس هناك سوى مايكل جاكسون".
وقال: "ستتغير المواضيع التي أطرحها في الأغاني التي أقدمها بشكل تدريجي لأن مفاهيمي تتغير، لذا فسآخذ اختيارات مختلفة، مع الاستمرار في مسيرتي قدما".
وحول المضمون العنيف لأغانيه، والتي تتعرض لانتقادات شديدة؛ لهذا السبب قال المغني: "عليّ أن أقدم صورا فنية للمشاعر الحقيقية في الوقت الحالي، لذا فإنني أقدم شيئا أشعر أن له مرجعا في الحقيقة، ويجب علي أن أقوم بتمديده أو تركيزه لبعض المستويات لأغراض الترفيه".
وقال "إن المسدسات تصبح مقبولة تماما عند الترويج لفيلم سينمائي». وأشار إلى "أفلام يظهر فيها أشخاص نعتبرهم نجوما سينمائيين ويحملون مسدسات في أيديهم".
ويقوم فيفتي سنت واسمه الحقيقي كيرتس جاكسون، والذي تحول من رجل عصابات إلى مغن بجولة في أوروبا للترويج لألبومه الأخير، وهو بعنوان "كيرتس" حيث يحيي سلسلة من الحفلات في المملكة المتحدة والنمسا وألمانيا وجمهورية التشيك